في
ً غمضةَ عينً لًمٌ .. أٌجُدْ نفسيً
إلآ وأنآ في ذلًك المكآن .. آلذيً جعلنيً
أتجرعً الضيمً...
وأذرف دمعً شوقً ممزوجً
معًأهآت زمنً ... شوقاً لمآضيُاً رحلًُ ..’
فأنآأ لستوً منً ٌأُنآآس غيرً مؤمنٍ بآلقدر ً
ولست تلك التي لآتعرفً أنآ دوآم الحآأل من المحآأل ..’
.. ولآكنً أنآأ تلكً
اللتي تمنتٌ عودتً المآأضيً
ليتوقفٌ عند تلكً السآعآأت الجميلهً
حينمآأ أنظر
إليه فتبتسمً ..’
وحينمآأ أرآه يخطوو إلي فيأخذني بيدًه الحنونه ً
لنقضيً سوياً أجمملً الأوقآأتً
..’
هذه اللحظه ً اللتي
تدردد دآئماً وأبداً ً في ًمخيلتيً
هذه اللحظه هي اللتي هزتً جميع ً
مـآيحتوينيً ....
حقاً هزتً جميعً
مآيحتوينيً حينمآأ رأيت منً حملني بحنانه
على سريرً أبيض ً ودقآأت قلبه تآأرة
في ارتفاع وتآأرة في إنخفآَض ..,
ومع ً كل تآأرة تمنيتً
أناآ الله لمً يكتبٌ ليً وجوداً في الحيآأةة ..’
كيً لآأرآه قريبً
بععيدً ..’
ومعً كل تآأرة تألمت
كثير وكثيراُ ً فلم ً أجد مني إلآ وأنآأ هآأربة من ذلك
المكآأن ..,
حتى توقفتً عندً ذلك ٌ
المكآأن المظلمً وحيده ...~
أختنقتٌ كثيرُ ....
أنحبسً الدمعً بدآآخليً ..
فلمً أجدً نفسي إلآ وأناً أسطرً أوجااآعي
وأشوآقيً حتى أنهمرت بالبكآأءء ..,
فطلبت ً المولى ً بصوتً خآأفتً وبدمعاً منهمراً
ً أنُ يرفعً عنهً ويكتب له الرحمةً ويعيدنآأ لتلكً السآأعآأتً الجميلهً ..,